صديقة منتقبات خناقة مطعم أم حسن تفجر مفاجأة كبرى عن السبب الحقيقي للواقعة
فجرت إحدى المنتقبات بطلات المشاجرة في أحد فروع سلسلة المطاعم الشهيرة "أم حسن" مفاجأة، وكتبت روضة عبر صفحتها الشخصية، أن الأمر كان ممكنا احتواؤه: "قائلة: «والله أنا لا أحب الحديث عن أي مواضيع مثارة هنا ولكن إحقاقا للحق وإنصافا لما يحدث.. كنت مع صحبة البنات في مطعم أم حسن.. دخلت مع صديقة في البداية لاحظنا أن المحل مضغوط جدا ومليان بالناس والجرسونات على قدم وساق رايحين جايين يوصلوا الطلبات على الترابيزات.. ولو نظرنا بعين العقل هنقول إن طبيعي جدا المعاملة تتأثر من قبل الجرسونات وخاصة مع الضغط في ظل الصيام وممكن يشتدوا وتعاملهم يكون غريب وده حصل فعلا ويؤخذ عليهم في خدمتهم لزباينهم».
وأضافت روضة: «جه الكاشير أكثر من مرة فعلا زي ما ذكر في الرواية المنشور للحدث.. بعد الانتهاء من الأكل بدأت الناس تقوم وكنا كثر وقتها فبالتالي عملنا أزمة في الطريق للى رايح واللي جاي وخاصة اللي بينقل أكل أو بيلمه ومتعود إن ده خط سيره داخل المحل حتى لو فيه طريق طريق آخر وبالفعل حصل احتكاك بأحد المارة من العاملين وبنت معانا ولم يصمت بل إنه تجاوز الأدب ورفع صوته بس اللي معانا مسكتوش وردوا عليه وادوله ورفعوا صوتهم عليه زيادة لأننا ببساطة عصبة ومش بنسيب حق ومش بنسكت وانتهى الأمر» في تهكم منها على عدم تحكيم صوت العقل.
وتابعت صديقة بطلات الواقعة: «قومنا نلم لمتنا ونازلين.. الراجل العامل من مكانه بالداخل رمى كلام كان ممكن تجاوزه ولكن البعض مننا لم يتجاوزه ورأى أنه يرد عليه ورفعن صوتهن أكثر في المكان، وأصبح مشهدا سيئا جدا من بعض العاملين وليس جميعهم وتحولت لخناقة بالصوت.. وبدوره أحد الزباين كان جالسا هو وزوجته وأولاده الصغار ورجلين معهم.. منزعجين من اللي بيحصل فحاول الانسحاب.. وراح داخل بقوة وسط البنات ودفع بنت مننا عشان يعدي هو وعيلته وشتمنا ولكن البنات لم ترحمه ودفعته واشتبكن معه، فتدخلت زوجته دفاعا عنه وضربت واضربت من البنات في هذه اللحظة أنا كنت أرى المشهد من بعيد وانفعلت على البنات وجريت ناحية السلم لأن أولاد الرجل ومراته كانوا وراهم وفزعوا لما رأوا أبوهم وأمهم في اشتباك بأيادي ولم أستطع أن أخذهم على جانب بعيد وآمن روعتهم أو أبعدهم عن تجمع الخناقة لأنهم كانوا تحت الرجلين».
واستكملت حديثها قائلة: «نزلت الرجل قاعد يسب ويشتم ويقول العيال العيال والأطفال قاعدة تصوت مشهد قذر ان رجل ومراته أمام أولادهم الصغار يشتبكوا مع أحد يضربوا ويتم ضربهم.. والعاملين قفلوا الباب وانا كنت مع اللي خرج وقولنا بس هيجيبوا البوليس.. فضلنا فترة مستنين البنات وناس قالت هتكلم محامي.. وفجأة المحل اتفتح والراجل الزبون ومن معه خرجوا مبهدلين.. ومروا بجوارنا وزوجته رمت بالكلام علينا وشتمت قلت لهم انا هروح اكلمهم واعتذرلهم بالنيابة عنا برغم من اني رافضة اللي الراجل عمله بس اللى دفعني لكده وتتسمى زي ما تتسمى هو منظر أولادهم الصغيرين وهم بيستغيثوا وسط الخناقة».
وأوضح الشاهدة أنها عندما ذهبت وجدت الأب يحاول رفع صوته وحينما تكلمنا معه بهدوء احترم نفسه واحترامنا وروحت للست وبقولها معلش وحقك وحق أولادك علينا فقعدت توريني عينها المضروبة وتشتكي وركبوا عربيتهم ومشيوا.. روحت أنا وصديقة المحل نشوف البنات طلعنا لاقينا راجل محترم بيحاول يلم الموضوع وبيكلم ووراه باقي العاملين.. طبيعي البنات تبقى منفعلة جدا بعد اللي حصل وتأخذ كل كلمة منهم بثقل وترميها عليهم يعني مثلا الراجل يقول بكل هدوء انا بس مش عايز حد يعمل لكم حاجة .. فيطلعوا فيه البنات فوق ان محدش يقدر يعملنا حاجة.. فالشاهد هنا انهم كانوا بيحاولوا يفصلوا البنات فوق عن الرجل الزبون اللي اشتبك معاهم عشان ميتجددش الاشتباك تاني ووقت طلوعي انا والبنت ليهم كان هما نازلين عادي بدون حبس او حاجة مجرد فصل الجهتين عن بعض على عكس ما تصورنا».
وأرجعت الشاهدة المشكلة إلى الاشتباك الذي حدث من الزبون والرجلين اللي معاه اللي ممكن يكون افتكر البعض منا انهم من العاملين .. لكن احنا اما شوفناهم تحت مشيوا مع الراجل عرفنا انهم مش العاملين نقطة رمي الكلام على النقاب كان من العامل الأعمى (جرسون واحد ولا ٢ بس من المحل ) فهي مش مؤامرة على المنتقبات لكن انفعال البنات وحميتهم للنقاب والحساسية الزيادة ليه هي اللي حولت محور المشكلة تنتقل لنقطة الإصابات... الكلمة كبيرة ومش بالشكل المصور لها هي مش إصابات أصلا وزي ما تبين لكم فوق أنا حزينة جدا ومستاءة لاعتداء الرجل على بعض البنات وحزينة جدا على أطفال الرجل لأنه وضعهم في المشهد ده وحزينة جدا أننا كبنات محترمات ومنتقبات وضعنا نفسنا في موقف كهذا يمكن تجاوزه من البداية وحزينة من هذا التهويل الذي حدث وهذه الهجمة على مقاطعة محل بياكل عيش بسبب غلطة فرد ولا فردين كان ممكن يتأدبوا من الإدارة.
وردت سلمى أبو الفضل إحدى المنتقبات طرف الأزمة: «الله يسامح اللي وصل الوضع لكدة أننا نتكلم على بعض والله بس معذرة مضطرة عشان حق اللي اتضربوا ميضعش روضة جمال محضرتش الموقف لأنها أول بنت نزلت وخرجت من المحل..
وتابعت: "إحنا ٣٠ بنت كذبتنوا كلنا لأجل بنت ومحدش يقولي قالت كده ليه لأنني لا أعلم ولا أهتم.
فيما ردت فتاة أخري قائلة: « أنت عملتلهم خدمة مكنوش يحلموا بيها وبياخدوا كلامك كوبي بيست علشان أنت حابه تتفلسفي بتضيعي حق أخواتك مش عارفه أقولك أيه.. أنت خرجتي ومشوفتيش بالتفصيل إيه إللي حصل».
كانت سلسلة مطاعم أم حسن أصدرت بيانا عن الواقعة أكدت خلاله أن إدارة المطعم تكن الاحترام لكل عملائها وأن اصطدام أحد مسئوليه بفتاة لم يكن عن قصد ولكن تطور الأمر لاحقا.
الموجز
وأضافت روضة: «جه الكاشير أكثر من مرة فعلا زي ما ذكر في الرواية المنشور للحدث.. بعد الانتهاء من الأكل بدأت الناس تقوم وكنا كثر وقتها فبالتالي عملنا أزمة في الطريق للى رايح واللي جاي وخاصة اللي بينقل أكل أو بيلمه ومتعود إن ده خط سيره داخل المحل حتى لو فيه طريق طريق آخر وبالفعل حصل احتكاك بأحد المارة من العاملين وبنت معانا ولم يصمت بل إنه تجاوز الأدب ورفع صوته بس اللي معانا مسكتوش وردوا عليه وادوله ورفعوا صوتهم عليه زيادة لأننا ببساطة عصبة ومش بنسيب حق ومش بنسكت وانتهى الأمر» في تهكم منها على عدم تحكيم صوت العقل.
وتابعت صديقة بطلات الواقعة: «قومنا نلم لمتنا ونازلين.. الراجل العامل من مكانه بالداخل رمى كلام كان ممكن تجاوزه ولكن البعض مننا لم يتجاوزه ورأى أنه يرد عليه ورفعن صوتهن أكثر في المكان، وأصبح مشهدا سيئا جدا من بعض العاملين وليس جميعهم وتحولت لخناقة بالصوت.. وبدوره أحد الزباين كان جالسا هو وزوجته وأولاده الصغار ورجلين معهم.. منزعجين من اللي بيحصل فحاول الانسحاب.. وراح داخل بقوة وسط البنات ودفع بنت مننا عشان يعدي هو وعيلته وشتمنا ولكن البنات لم ترحمه ودفعته واشتبكن معه، فتدخلت زوجته دفاعا عنه وضربت واضربت من البنات في هذه اللحظة أنا كنت أرى المشهد من بعيد وانفعلت على البنات وجريت ناحية السلم لأن أولاد الرجل ومراته كانوا وراهم وفزعوا لما رأوا أبوهم وأمهم في اشتباك بأيادي ولم أستطع أن أخذهم على جانب بعيد وآمن روعتهم أو أبعدهم عن تجمع الخناقة لأنهم كانوا تحت الرجلين».
واستكملت حديثها قائلة: «نزلت الرجل قاعد يسب ويشتم ويقول العيال العيال والأطفال قاعدة تصوت مشهد قذر ان رجل ومراته أمام أولادهم الصغار يشتبكوا مع أحد يضربوا ويتم ضربهم.. والعاملين قفلوا الباب وانا كنت مع اللي خرج وقولنا بس هيجيبوا البوليس.. فضلنا فترة مستنين البنات وناس قالت هتكلم محامي.. وفجأة المحل اتفتح والراجل الزبون ومن معه خرجوا مبهدلين.. ومروا بجوارنا وزوجته رمت بالكلام علينا وشتمت قلت لهم انا هروح اكلمهم واعتذرلهم بالنيابة عنا برغم من اني رافضة اللي الراجل عمله بس اللى دفعني لكده وتتسمى زي ما تتسمى هو منظر أولادهم الصغيرين وهم بيستغيثوا وسط الخناقة».
وأوضح الشاهدة أنها عندما ذهبت وجدت الأب يحاول رفع صوته وحينما تكلمنا معه بهدوء احترم نفسه واحترامنا وروحت للست وبقولها معلش وحقك وحق أولادك علينا فقعدت توريني عينها المضروبة وتشتكي وركبوا عربيتهم ومشيوا.. روحت أنا وصديقة المحل نشوف البنات طلعنا لاقينا راجل محترم بيحاول يلم الموضوع وبيكلم ووراه باقي العاملين.. طبيعي البنات تبقى منفعلة جدا بعد اللي حصل وتأخذ كل كلمة منهم بثقل وترميها عليهم يعني مثلا الراجل يقول بكل هدوء انا بس مش عايز حد يعمل لكم حاجة .. فيطلعوا فيه البنات فوق ان محدش يقدر يعملنا حاجة.. فالشاهد هنا انهم كانوا بيحاولوا يفصلوا البنات فوق عن الرجل الزبون اللي اشتبك معاهم عشان ميتجددش الاشتباك تاني ووقت طلوعي انا والبنت ليهم كان هما نازلين عادي بدون حبس او حاجة مجرد فصل الجهتين عن بعض على عكس ما تصورنا».
وأرجعت الشاهدة المشكلة إلى الاشتباك الذي حدث من الزبون والرجلين اللي معاه اللي ممكن يكون افتكر البعض منا انهم من العاملين .. لكن احنا اما شوفناهم تحت مشيوا مع الراجل عرفنا انهم مش العاملين نقطة رمي الكلام على النقاب كان من العامل الأعمى (جرسون واحد ولا ٢ بس من المحل ) فهي مش مؤامرة على المنتقبات لكن انفعال البنات وحميتهم للنقاب والحساسية الزيادة ليه هي اللي حولت محور المشكلة تنتقل لنقطة الإصابات... الكلمة كبيرة ومش بالشكل المصور لها هي مش إصابات أصلا وزي ما تبين لكم فوق أنا حزينة جدا ومستاءة لاعتداء الرجل على بعض البنات وحزينة جدا على أطفال الرجل لأنه وضعهم في المشهد ده وحزينة جدا أننا كبنات محترمات ومنتقبات وضعنا نفسنا في موقف كهذا يمكن تجاوزه من البداية وحزينة من هذا التهويل الذي حدث وهذه الهجمة على مقاطعة محل بياكل عيش بسبب غلطة فرد ولا فردين كان ممكن يتأدبوا من الإدارة.
وردت سلمى أبو الفضل إحدى المنتقبات طرف الأزمة: «الله يسامح اللي وصل الوضع لكدة أننا نتكلم على بعض والله بس معذرة مضطرة عشان حق اللي اتضربوا ميضعش روضة جمال محضرتش الموقف لأنها أول بنت نزلت وخرجت من المحل..
وتابعت: "إحنا ٣٠ بنت كذبتنوا كلنا لأجل بنت ومحدش يقولي قالت كده ليه لأنني لا أعلم ولا أهتم.
فيما ردت فتاة أخري قائلة: « أنت عملتلهم خدمة مكنوش يحلموا بيها وبياخدوا كلامك كوبي بيست علشان أنت حابه تتفلسفي بتضيعي حق أخواتك مش عارفه أقولك أيه.. أنت خرجتي ومشوفتيش بالتفصيل إيه إللي حصل».
كانت سلسلة مطاعم أم حسن أصدرت بيانا عن الواقعة أكدت خلاله أن إدارة المطعم تكن الاحترام لكل عملائها وأن اصطدام أحد مسئوليه بفتاة لم يكن عن قصد ولكن تطور الأمر لاحقا.
الموجز
صديقة منتقبات خناقة مطعم أم حسن تفجر مفاجأة كبرى عن السبب الحقيقي للواقعة
Reviewed by DuclosRoman
on
2017/06/18
Rating:
ليست هناك تعليقات: