يغتصب زوجة ابنه أثناء غيابه .. وما حدث معه عكس كل توقعاتة الشيطانية
يا أبوصلاح نفسى أفرح بابنى الوحيد وأشوفه عريس قبل ما أموت.. هكذا قالت زينب لزوجها وأضافت بعد إصابتى وقرب انتهاء حياتى لا بد أن أطمئن عليكم قبل رحيلى بوجود امرأة ترعى شئونكم، ورد الزوج إنتى عارفة أن ظروفنا المادية لا تسمح بتكاليف زواج ابننا خاصة أننا بعنا الجاموسة إلى حيلتنا لتغطية مصاريف علاجك وأن الدخل الناتج من نصف الفدان الذى نملكه يكاد يكفى طعامنا وبابتسامة حانية.
ردت الزوجة سيبها على الله وهو أحن علينا من أى شخص، وبعد تفكير طويل من الزوج وإلحاح شديد من الزوجة المريضة وافق الزوج على طلبها بعد أن أراد أن يرضيها قبل وفاتها وتوجها ما لخطبة إحدى فتيات القرية، التى تتميز بالجمال الصارخ والقد الممشوق وتمت الموافقة وتحديد موعد الزفاف بعد عام، وخلال تلك الشهور قامت الزوجة بعمل (جمعية) لدفع مهر العروس وقام الأب بالاستدانة من الأقارب والجيران لتدبير تكاليف زواج نجله الذى يساعده فى العمل بالحقل وبالفعل تم الزواج خلال المدة المتفق عليها مع والد العروس، وعقب الزفاف بأسابيع قليلة ازدادت حالة أم العريس سوءاً وتم نقلها إلى المستشفى فى حالة حرجة وتم بيع مصاغ العروس لتدبير مصاريف العلاج، وبعد أيام قليلة لفظت الزوجة أنفاسها الأخيرة، كما توقعت وكأنها كانت تقرأ الغيب.وبعد مرور أيام الحداد، جلس الأب مع ابنه لبحث كيفية سداد الديون التى تثقل كاهلهم لأصحابها الذين بدأ يطالبون بها بعد مرور المواعيد المتفق عليها للسداد، وتم الاتفاق على سفر الابن إلى إحدى دول الخليج لتوفير الأموال اللازمة لسداد تلك الديون على أن يقوم الأب برعاية زوجته والأرض، وبالفعل حصل الابن على عقد عمل بالخليج لمدة ثلاثة أعوام دون الحصول على إجازات مقابل مبالغ مالية كبيرة، وسافر الابن تاركاً زوجته أمانة فى عنق والده.
ومرت عدة شهور كان الأب يستيقظ مبكراً للذهاب إلى الحقل على أن تلحق به زوجة ابنه بعد أن تنتهى من أعمال المنزل وتجهيز الطعام.
وفى أحد الأيام أصيبت زوجة الابن بحالة إعياء شديد بسبب حرارة الشمس، وطلب الأب منها أن تعود إلى المنزل خوفاً من تفاقم حالتها الصحية.
ومع نهاية اليوم، عاد الأب إلى المنزل ليجد زوجة ابنه غارقة فى النوم فى حجرة نومها فى حالة إعياء شديد وقام بعمل العديد من الكمادات لها حتى تحسنت حالتها بعض الشىء وتركها متجهاً إلى غرفته ليستريح.
وبعد مرور فترة، استيقظ الأب للاطمئنان على زوجة ابنه مرة ثانية، حيث وجدها مستغرقة فى النوم وعارية الجسد وسال لعاب الأب عندما رأى مفاتنها وحاول الخروج من الغرفة لكن الشيطان سيطر على تفكيره ووسوس له أنها أصبحت فريسة سهلة وفاكهة حان وقت قطفها واقترب رويداً رويداً من زوجة نجله يتحسس جسدها المثير، وعندما استيقظت تراجع للخلف مؤكداً أنها أصبحت بخير وأنه كان يطمئن على درجة حرارتها وأن حرارتها قد انخفضت ولم تدرى أنها كانت على بعد خطوات من اغتصابها.
وفى صباح اليوم التالى، خرج الأب كعادته مبكراً إلى الحقل ولحقته زوجة الابن بالطعام، حيث تناولا الإفطار سوياً وطوال ساعات النهار ظل الأب يراقب زوجة ابنه ويتمعن فى تفاصيل جسدها الممشوق ومفاتنها المثيرة ولم يتمكن من أن يبعد نظراته الشهوانية عنها ونسى أنها مثل ابنته وقرر أنه لا بد من أن يلتهم لحمها.
وسهل له الشيطان الطريقة ووضع له الخطة المناسبة دون أن تكتشف زوجة الابن شيئاً من نوايا والد زوجها، الذى تحول إلى ذئب بشرى مصر على اغتصابها.
وفى نهاية اليوم بعد العودة من الحقل توجه إلى صيدلية القرية وقام بشراء قرص منوم بعد أن أوهم الصيدلى أنه مصاب بحالة من الأرق.
وعقب تناول طعام العشاء، قال الأب لزوجة نجله: سوف أعد الشاى لأنكى بذلت مجهوداً كبيراً اليوم فى العمل بالحقل وغافلها ووضع قرص المنوم فى كوب الشاى الخاص بها وبعد دقائق قليلة استغرقت فى نوم عميق، وحملها الأب إلى سرير نجله وخلع ملابسها وانقض عليها دون رحمة. وبعد الانتهاء من فعلته الشنعاء توجه إلى غرفة نومه.
وفى الصباح، استيقظت زوجة الابن حيث عرفت بالكارثة وأصيبت بحالة من الغضب الشديد والصراخ وتوجهت إلى حماها وصرخت فى وجهه على جريمته قائلة له هى دى الأمانة التى تركها لك ابنك قبل السفر، مؤكدة له أنها سوق تبلغ أسرتها للانتقام منه وتركت المنزل متوجهة إلى منزل والدها.
يغتصب زوجة ابنه أثناء غيابه .. وما حدث معه عكس كل توقعاتة الشيطانية
Reviewed by DuclosRoman
on
2017/05/19
Rating:
ليست هناك تعليقات: