بطاقة هوية مفجر الكنيسة البطرسية تكشف حقيقة ديانته و حالته الإجتماعية
كشفت الصحيفة الجنائية للإرهابي المتهم بتفجير الكنيسة البطرسية بمنطقة العباسية، والذي يُدعى "محمود شفيق محمد مصطفى"، ومقيم بمنشأة عطيفي في مركز سنورس بمحافظة الفيوم أنه صدر ضده حكم بالحبس عامين في القضية رقم 42709 لسنة 2014 جنح مستأنف قسم الفيوم، تهمة جنحة مباشرة.
كان مسؤول مركز الإعلام الأمني صرح في يوم 14 مارس عام ،2014 أن المتابعات الأمنية رصدت قيام مسيرة لعناصر جماعة الإخوان الإرهابية في مدينة الفيوم، قاموا خلالها بالاشتباك مع الأهالي والتعدي عليهم بالحجارة وزجاجات المولوتوف الحارقة وإطلاق الأعيرة النارية والخرطوش.
أسفر عن إصابة عدد من الأهالي من بينهم عضوا حركة تمرد مصطفى محمد محمود أبو زيد 16 سنة طالب بطلق ناري بالجانب الأيمن من البطن، ومصطفى ربيع هاشم 16 طالب طلق ناري بالقدم اليمنى.
تمكنت قوات الشرطة من الفصل بينهم وتفريق مثيري الشغب وضبط كل من: محمود محمد عبد المولى 20 سنة طالب مقيم بدائرة مركز شرطة سنورس وبحوزته قنبلة يدوية.
كان الرئيس عبد الفتاح السيسي قد أعلن، إن منفذ تفجير الكاتدرائية صباح الأحد شاب فجر نفسه بحزام ناسف.
وأضاف السيسي في تصريحات بثها التلفزيون الرسمي، عقب الجنازة الرسمية إن الشاب يدعى محمود شفيق أحمد مصطفى، مسلم أعزب و عمره 22 سنة .
كان مسؤول مركز الإعلام الأمني صرح في يوم 14 مارس عام ،2014 أن المتابعات الأمنية رصدت قيام مسيرة لعناصر جماعة الإخوان الإرهابية في مدينة الفيوم، قاموا خلالها بالاشتباك مع الأهالي والتعدي عليهم بالحجارة وزجاجات المولوتوف الحارقة وإطلاق الأعيرة النارية والخرطوش.
أسفر عن إصابة عدد من الأهالي من بينهم عضوا حركة تمرد مصطفى محمد محمود أبو زيد 16 سنة طالب بطلق ناري بالجانب الأيمن من البطن، ومصطفى ربيع هاشم 16 طالب طلق ناري بالقدم اليمنى.
تمكنت قوات الشرطة من الفصل بينهم وتفريق مثيري الشغب وضبط كل من: محمود محمد عبد المولى 20 سنة طالب مقيم بدائرة مركز شرطة سنورس وبحوزته قنبلة يدوية.
كان الرئيس عبد الفتاح السيسي قد أعلن، إن منفذ تفجير الكاتدرائية صباح الأحد شاب فجر نفسه بحزام ناسف.
وأضاف السيسي في تصريحات بثها التلفزيون الرسمي، عقب الجنازة الرسمية إن الشاب يدعى محمود شفيق أحمد مصطفى، مسلم أعزب و عمره 22 سنة .
بطاقة هوية مفجر الكنيسة البطرسية تكشف حقيقة ديانته و حالته الإجتماعية
Reviewed by DuclosRoman
on
2016/12/12
Rating:
ليست هناك تعليقات: