تفاصيل جديدة صادمة للغاية حول ليلة واقعة إغتصاب سعد لمجرد للنادلة بباريس
قال مصدر مطلع على قضية سعد لمجرد إمكانية إطلاق سراحه، بداية الأسبوع المقبل، مقابل ضمانة مالية، مع وضع سوار إلكتروني بقدمه لمنعه من الهروب ومغادرة التراب الفرنسي إلى حين البث في قضية اتهامه بالاحتجاز والاغتصاب واستعمال العنف في حق شابة فرنسية.
وحسب يومية الصباح في عددها الصادر يومي السبت-الأحد، فإن محامي الشابة الأمريكية ألبانية الأصل، التي سبق أن وجهت للمجرد التهمة نفسها أثناء إقامته في الولايات المتحدة الأمريكية، لم يدخل على خط القضية لتوريط "لمعلم" وتمديد حبسه احتياطيا، لأن الأمريكية تنازلت عن الشكاية التي وضعتها سابقا بعد التوصل إلى تسوية مادية مرضية.
وأضافت اليومية أن مصدرها أكد أن هوية "الضحية " الفرنسية هي فعلا لورا برويل، التي تردد اسمها في بعض وسائل الإعلام الفرنسية، والتي تعمل "فتاة مرافقة " في أحد الملاهي الليلية الباريسية، "ترافق زبناء الملهى في سهرتهم وتجلس إلى طاولاتهم "، إضافة إلى اشتغالها في "القوادة ".
وأوضحت اليومية أن الفتاة التقت بسعد لمجرد بالملهى الليلي الذي تعمل به، رفقة بعض الصديقات وزبون مصري، لينتقل الجميع معه إلى فندقه حيث يقيم، لتناول "كأس " قبل أن ترافق المشتكية سعد، بمحض إرادتها، بعد ذلك، إلى غرفته بفندق "ماريوت ".
وأكد مصر اليومية أن سعد لمجرد، خلال القبض عليه كان في حالة سكر مفرط، حيث مباشرة بعد مغادرة لورا، اتصل بمدير أعماله وصديق آخر رافقهما في رحلة باريس، وقال لهما إنه " كبتها "، قبل أن يعتلقه الأمن الفرنسي إثر شكاية وضعتها "الضحية " الفرنسية.
وحمل ذات مصدر "الصباح" مسؤولية ما وقع للمجرد للمحيط الدائر به من أصدقاء وإدارة أعمال، خاتما كلامه بالقول "رفاقة من والا كا تعلم البالا".
وحسب يومية الصباح في عددها الصادر يومي السبت-الأحد، فإن محامي الشابة الأمريكية ألبانية الأصل، التي سبق أن وجهت للمجرد التهمة نفسها أثناء إقامته في الولايات المتحدة الأمريكية، لم يدخل على خط القضية لتوريط "لمعلم" وتمديد حبسه احتياطيا، لأن الأمريكية تنازلت عن الشكاية التي وضعتها سابقا بعد التوصل إلى تسوية مادية مرضية.
وأضافت اليومية أن مصدرها أكد أن هوية "الضحية " الفرنسية هي فعلا لورا برويل، التي تردد اسمها في بعض وسائل الإعلام الفرنسية، والتي تعمل "فتاة مرافقة " في أحد الملاهي الليلية الباريسية، "ترافق زبناء الملهى في سهرتهم وتجلس إلى طاولاتهم "، إضافة إلى اشتغالها في "القوادة ".
وأوضحت اليومية أن الفتاة التقت بسعد لمجرد بالملهى الليلي الذي تعمل به، رفقة بعض الصديقات وزبون مصري، لينتقل الجميع معه إلى فندقه حيث يقيم، لتناول "كأس " قبل أن ترافق المشتكية سعد، بمحض إرادتها، بعد ذلك، إلى غرفته بفندق "ماريوت ".
وأكد مصر اليومية أن سعد لمجرد، خلال القبض عليه كان في حالة سكر مفرط، حيث مباشرة بعد مغادرة لورا، اتصل بمدير أعماله وصديق آخر رافقهما في رحلة باريس، وقال لهما إنه " كبتها "، قبل أن يعتلقه الأمن الفرنسي إثر شكاية وضعتها "الضحية " الفرنسية.
وحمل ذات مصدر "الصباح" مسؤولية ما وقع للمجرد للمحيط الدائر به من أصدقاء وإدارة أعمال، خاتما كلامه بالقول "رفاقة من والا كا تعلم البالا".
تفاصيل جديدة صادمة للغاية حول ليلة واقعة إغتصاب سعد لمجرد للنادلة بباريس
Reviewed by DuclosRoman
on
2016/11/05
Rating:
ليست هناك تعليقات: